شعر قيس بن الملوح - وقد يجمع الله الشتيتين بعد ما نص القصيدة* تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياوَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا هنا الشاعر افتتح قصيدته بإسترجاع ذكرى محبوبته ليلى في أيام قد مضت ,* وحن لأيام الصبا عندما كانا يلعبا ويمرحا دون ان ينهرهما أحد ! وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُبِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا وهنا شبه الشاعر يومه الممل دون ليلى كظل الرمح فهو طويل , كما كان يسعى ان يلهى عن ذكراها ولم يستطع ذلك . بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتيبِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا وعند مكان يسمى بـ ثمدين , رأى من بعيد جمال قوم ليلى تأتي ببطئ حينما ان اهله يسرعوا في الرحيل. وكأن لسان حاله يقول لنبقى قليلا كي ارها . هنالك تكملة ..